بكة :- لانها تكسر اعناق الجبابره فيذلون بها ويخضعون
البلد الامين :- لتحريم القتال فيها
ام القرى :- لان الارض كلها دحيت من تحتها
الناسه :- لقلة مائها من اليبس
الباسه :- لانها تحطم وتهلك من الحد فيها
النساسه :- لانها تطرد من الحد فيها
صلاح :- لانه فيها صلاح الخلق وتعمل بها الاعمال الصالحه
ام رحم :- لان الناس يتراحمون ويتواصون فيها
ام زحم :- من ازدحام الناس فيها
كوثى :- بضم الكاف اسم موضع يقال له محلة بني عبد الدار ويعني مكة وكانت تسمى كوثى
الحاطمه :- لحطمها الملحد
البلد :- قال تعالى :- " انما امرت ان اعبد رب هذه البلدة الذي حرمها "
القريه :- قال تعالى :- " وضرب الله مثلا قرية كانت امنة مطمئنه " والمقصود مكه
الرتاج :- ام الباب ربما اريد به الكعبه من جعل ماله في رتاج الكعبه اي يجعل ماله هديا للكعبة
واطلق عليها لانها يغلق بابها
الراس :- لانها اشرف الارض كراس الانسان اشرف ما في الانسان
1 ـ مكة:
(وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وأيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ بِبَطْنِ مَكَّةَ مِنْ بَعْدِ أنْ أظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ...) (الفتح: 24).
اختلف في معنى تسميتها مكة، قيل: لأنها تمكُّ الجبارين، أي تذهب نخوتهم.
وقيل: لأنها تجذب الناس إليها(1).
2 ـ بَكَّة:
(إنَّ أوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلَّناسِ لَلَّذيِ بِبَكَّة مُبَارَكاً وَهُدىً لِلعَالَمِينَ) (آل عمران: 96).
قيل: إنها تبك أعناق الجبابرة إذا ألحدوا فيها، أي تدقها، والبك الدق.
وقيل: سميت بكة لأنها لا يفجر بها أحد إلا بكَّت عنقه.
وقيل: لازدحام الناس بها، قاله ابن عباس.
3ـ أم القرى:
(وَلِتُنْذِرَ أمَّ القُرْى وَمنْ حَوْلَهَا) (الأنعام: 92).
قيل: لأن الأرض دحيت من تحتها.
وقيل: لأنها أعظم القرى شأناً.
وقيل: لأنها قبلة تؤمها جميع الأُمة(2).
4 ـ البلد:
(لاَ أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ) (البلد: 3) .
والبلد في اللغة الصدر، قال ابن عباس هي مكة: وهي صدر القرى.
وفي آية أخرى على لسان إبراهيم (عليه السلام) :
(وَإذْ قَالَ إبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَداً آمِناً وَارْزُقْ أهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمَ الآخِرِ) (البقرة: 126).
(وَإذْ قَالَ إبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِناً وَاجْنُبْنِي وَبَنِِيَّ أنْ نَعْبُدَ الأصْنَامَ) (إبراهيم: 35).
فإن المقصود بالبلد هو مكة.
5 ـ البلد الأمين:
(وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ * وَطُورِ سِنِينَ * وَهَذَا الْبَلَدِ الأمِينِ) (التين: 1 ـ 3).
قال الفاكهي فيما رواه بسنده إلى ابن عباس في قوله تعالى: (وَهَذَا الْبَلَدِ الأمِينِ) قال: يعني مكة.
6 ـ الحرم الآمن:
(أَوَلَمْ يَرَوْا أنَّا جَعَلْنَا حَرَمأً آمِناً وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ) (العنكبوت: 67).
(أَوَلَمْ نُمَكِّنَ لَهُمْ حَرَماً آمِناً يُجْبَى إلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ رِزْقاً مِن لَّدْنَّا) (القصص: 57).
الرئيسية